- تطاع أحكامه في كل المسكونة سواء كانت دينية أو دنيوية
- الوحيد الذي يقال له بابا
- صاحب أول قداس هو مارمرقس الذي أضاف عليه البابا كيرلس وأصبح القداس الكيرلسي
- مدرسة الأسكندرية اللاهوتية أثيناغورث وديمديوس الضرير واكليمندس السكندري واريجانوس
انبثاق الروح القدس من الأب فقط
أضافت كنيسة روما لفظة من الأب والابن بناء على بدعة ظهرت في القرن الثامن الميلادي ولكن اضيفت رسميا سنة 1014 م
مجمع افسس سنه 431م
اسباب انعقاد مجمع افسس
بدعه بلاحيوس
- ولد في بريطانيا
- رسم قس ثم أسقف
- نادى بأن خطية أدم قاصرة عليه وحده
- كل انسان بقوته الطبيعية يستطيع الوصول الي أسمى القداسة بدون عمل النعمة
بدعه نسطور
- نادى في السيد المسيح اقنومين وشخصين وطبيعتين ولاينبغي أن يسمى العذراء بوالدة الاله
- عاب على المجوس سجودهم للطفل يسوع
- حارب كل البدع ليمهد لنشر بدعته
- في يوم رسامته قال للامبراطور ثيئودوسيوس الصغير استأصل معي أيها الملك جماعة الهراطقة وأنا أرد عنك هجوم الفرس الأردياء وبعد أن تقضي على الأرض حياتك السعيدة أضمن لك أخيرا جنة الخلد في السماء
- نشر بدعته بقوة بحكم مركزه
- نفي الي اخميم في صعيد مصر ومات كمدا وحزنا
- ولم تمت النسطورية بموت نسطور
الشخصيات الهامه فى المجمع
الأمبراطورثيئودوسيوس الصغير
- تولى الحكم بعد والده سنة 408 م
- حفظ أجزاء كثيرة من الكتاب المقدس ومواظب على الصوم والصلاة
- سئل في مرة لماذا لم يقتل أحد قال لو استطعت احياء الموت لفعلت
- طلب منه احد الرهبان حسنة فرفض فحرمه فحزن ولم يستطيع البطريرك تهدئته حتى عاد اليه الراهب ورده مرة أخرى
- أبطل الأغاني المبتذلة وأغلق أماكن اللهو
- رد جسد يوحنا ذهبي الفم واغسطينوس واستقبلهم باحترام شديد
البابا كيرلس عمود الدين
- لاتوجد معلومات وافية عن نشأته ولكنه ابن اخت البابا ثاؤفيلس البابا السكندري ال23
- التحق بالمدرسة اللاهوتية بالأسكندرية
- ذهب الي وادي النطرون فتتلمذ للحكيم سرابيون لمدة 5 سنوات
- سافر الي أثينا ودرس على يد ليبانوس أعظم حكماء عصره
- رسم بطريركا سنة 412 م بعد وفاة خاله ب3 أيام
-كفاحه
. رد على كتابات يوليانوس الجاحد الذي دونها في 10 كتب
. رد على كتابات نوفاسيانوس الهرطوقي الروماني
. واجه ثورة جامحة بين اليهود والمسيحيين
في ذات ليلة أشاع اليهود أن النار قد نشبت في كنيسة القديس اسكندر بالأسكندرية فأسرع المسيحيون كبارا وصغارا الي الكنيسة المذكورة لاخماد الحريق ولما امتلأت بهم الشوارع المحيطة بالكنيسة هجم عليهم اليهود وفتكوا بهم وأسالوا دماءهم في قساوة ووحشية
وفي الصباح شعر المسيحيون بالأمر وتجمهروا كي ينتقموا من اليهود وعبثا حاول البابا كيرلس أن يمنعهم من ذلك وأخيرا سمح لهم بطردهم من المدينة دون أن يقتلوا أحدا منهم فتم ذلك واستولى المسيحيون على معابدهم بكل ما فيها
- رد كرامة القديس يوحنا ذهبي الفم وأشاد بمؤلفاته
- القديس رد على بدعة نسطور في الرسالة الباباوية
- وضع 12 بندا فصّل فيها العقيدة المسيحية وطلب من نسطور التوقيع عليها ورفض
- واضع القداس الكيرلسي
- فسر أسفار موسى الخمسة
- فسر سفر أشعياء والأنبياء الصغار
- أسس مدرسة لتعليم البنات
تاريخ انعقاده :- عيد العنصره سنه 431
عدد الحاضرين :- 200 اسقف
رياسه المجمع :- البابا كيرلس عمود الدين
الداعى للأجتماع :- الأمبراطورثيئودوسيوس الصغير
تمثيل كنيسه الأسكندريه :- البابا كيرلس عمود الدين و50 اسقف مصري
جلسات المجمع
- حضر البابا كيرلس + 50 أسقف + الأنبا شنودة رئيس المتوحدين+ الأنبا بقطر السوهاجي
- حضر نسطور + 40 أسقف
- تأخر عن الموعد يوحنا بطريرك أنطاكية ونواب أسقف روما
- بعد 16 يوم طلب المتاخرين البدء في الاجتماع بدونهم وخلال هذه المدة حاولوا رد نسطور عن رأيه فرفض
- المندوب الملكي الكونت كنديديان كان نسطوري فقبض على القديس كيرلس ومن معه من الأساقفة وسجنهم في أحد مخازن الحبوب بالمدينة وبعد ذلك أطلق سراحهم خشية اشتهار الأمر ووصوله الي مسامع الامبراطور
- طرحت رئاسة المجمع فرشح البابا كيرلس
- دعي نسطور للحضور 3 مرات ولم يحضر بحجة عدم وجود يوحنا بطريرك أنطاكية
- رسالة الملك يؤكد على وجود كنديديان كحافظ للأمن
- وصول يوحنا الأنطاكي + 32 أسقفا وعلم بالحكم فغضب جدا وكون مجمع وعزل كيرلس السكندري وفي نفس الوقت سافر نسطور للملك برسالة من كنديديان وبمعاونة كنديديان أوصل يوحنا الأنطاكي قراراته للملك
- وصل نواب أسقف روما
- عقدت جلسة ثانية يوم 10 يوليو سنة 431 م برياسة البابا كيرلس عمود الدين وأيد نواب روما البابا كيرلس
- عقدت جلسة ثالثة دعى الي يوحنا الأنطاكي فرفض الحضور 3 مرات وقال أنه بانتظار أوامر من الملك
- عقد المجمع جلسته الأخيرة ولخص فيها كل ما دار وأرسله الي الملك
- عقد الملك اجتماع في مدينة خلقيدون من 8 أساقفة و8 من أتباع نسطور واقتنع الملك
قوانين المجمع
- حرمان نسطور وكل من يشاركه الرأي
- حرمان من تسول له نفسه العبث بقانون الأيمان
- حدد سلطه كل من الأساقفه كما حرم الأسقف الذي يتعدى على حدود غيره
- وضع مقدمه قانون الأيمان
مجمع أفسس الثاني سنة 449 م
عقد المجمعلسنة 449م إذ اقتنع الإمبراطور ثيؤدوسيوس الثاني بعقد مجمع طلب من ديسقورس أن يمارس سلطته في المجمع كرئيس، وطلب من يوبيناليوس أسقف أورشليم وتلاسيوس أسقف قيصرية كبادوكيا أن يكونا رئيسين شريكين معه. كان اوطيخا رئيس دير في القسطنطينية يضم أكثر من 300 راهب و إعاد مجمع أفسس الثاني اعتبار أوطيخا
عقد المجمع الجلسة الأولى في 8 أغسطس عام 449م، وحضره 150 أسقف برئاسة البابا ديسقوروس وبحضور الأسقف يوليوس ممثل بابا روما، وجيوفينال أسقف أورشليم، ودمنوس أسقف أنطاكيا وفلافيان بطريرك القسطنطينية. وبعد استعراض وقائع مجمع أفسس الأول 431م، ومجمع القسطنطينية المكانى 448م، وقراءة اعتراف مكتوب لأوطيخا بالإيمان الأرثوذكسى قدّمه إلى المجمع مخادعاً.
حكم المجمعبعد الاستماع إلى آراء الحاضرين؛ حكم المجمع بإدانة وعزل فلافيان بطريرك القسطنطينية ويوسابيوس أسقف دوروليم وبتبرئة أوطيخا وإعادته إلى رتبته الكهنوتية. كما حكم المجمع بحرم وعزل كل من هيباس أسقف الرها وثيئودوريت أسقف قورش وآخرين.
لم يعقد المجمع (أفسس الثاني) بناء على طلب البابا ديوسقورس، ولم توجد بينه وبين الأباطرة رسائل مسبقة في هذا الشأن. هذا يعنى أن القديس ديوسقورس لم يكن يبغي نفعًا شخصيًا خطط له.
لم يصف الخطاب الإمبراطوري القديس ديوسقورس بألقاب تكريم أكثر من غيره. هذا يعنى عدم وجود اتفاقات مسبقة بين الإمبراطور والقديس ديوسقورس.
تكشف الرسائل الملوكية عن وجود اضطرابات لاهوتية متزايدة في إيبارشية القسطنطينية. كان طلب الإمبراطور من القديس ديسقورس هو الإسراع لوضع حد للمتاعب اللاهوتية. هذا ومما يجب مراعاته أن ديسقورس لم يعلن عن صيغة إيمان جديدة، بل كان يسعى للمحافظة على الصيغة التقليدية للإيمان الكنسي.
أُخذت القرارات بالتصويت، ولم نسمع أن أسقفًا من الحاضرين احتج أو انسحب من المجمع (غير فلابيانوس ويوسابيوس عند إصدار الحكم).
في الكلمة الافتتاحية التي ألقاها يوبيناليوس الأورشليمي، وصف لاون أسقف روما بـ "القديس"، "محب الله"، وأعطى لدومنوس أسقف إنطاكية لقب "محب الله"...هذه الألقاب تكشف عن روح المجمع.
عندما سأل لاون أسقف روما إمبراطور الغرب فالنتينوس وأمه وأخته بولشاريا للتوسط لدى ثيؤدوسيوس الثاني ليعقد مجمعًا آخر أرسل الأخير رسالة يمتدح فيها مجمع أفسس بأن خوف الرب كان يحكمه، وأن أعضاءه تمسكوا بالإيمان الحق وقوانين الآباء، وأنه قد فحص الأمر بنفسه وهو راضٍ.
في الرسالة الملوكية في افتتاح المجمع أعلن الإمبراطور منعه ثيؤدورت أسقف قورش من الحضور بسبب الآلام التي يعانيها المؤمنون، حتى الذين في القرى، من النساطرة. في الواقع لم يكن ديسقورس عنيفًا بل النساطرة كما شهد الإمبراطور نفسه بذلك.
لم ينطق القديس ديوسقورس حتى اللحظة الأخيرة من انعقاد المجمع بكلمة ضد روما، بينما لاون في رسائله يشير إلى بابانا القديس ديسقورس بأنه "السفاح المصري" و"معلم أخطاء الشيطان" والباذل بقوة جهده لبث التجاديف وسط اخوته. وسنرى كيف أن أناطوليوس أسقف القسطنطينية وغيره قد رفضوا نَسْب الهرطقة للبابا الإسكندري.
من الطبيعي أن ينسب النساطرة العنف للبابا الإسكندري ليخفوا سلوكهم العنيف في مجمع القسطنطينية كما شهد الإمبراطور ثيؤدوسيوس الثاني وأيضًا سلوكهم القاسي مع أوطيخا وأعوانه، وقد كتب أوطيخا في التماسه للأساقفة أنه [أكد أثناء محاكمته رغبته في إتباعه ما قد صمموا عليه، ولكن فلابيانوس رفض الالتماس، كما اعترض على العنف الذي استخدم ضده في المجمع وما بعد المجمع بواسطة العامة]. ونحن نعلم أن فلابيانوس قد حرم كثيرًا من قادة الرهبان لأنهم سندوا أوطيخا ضد الثنائية النسطورية.
إعادة اعتبار أوطيخا لم يكن خطأ ديسقورس أن المجمع أعاد اعتبار أوطيخا، وذلك للأسباب الآتية: أ. كتب لاون أسقف روما إلى بولشاريا قائلاً بأن أوطيخا انزلق في الهرطقة عن جهل منه، إن تاب فليعامل حسنًا. ب. أعلن أوطيخا عبارات أرثوذكسية مثل قوله: [فإنه هو نفسه، كلمة الله، نزل من السماء بلا جسد، صار جسدًا من ذات جسد العذراء دون أن يتغير أو يتحول، بطريقة هو نفسه يعلمها ويريدها. وهو الإله الكامل قبل الدهور هو بعينه صار إنسانًا كامل
مجمع خلقيدونية سنة 451 م
أسباب عقد مجمع خلقيدونية
تم رفض قرارات مجمع أفسس الثاني من قبل بابا روما واعداد كبيرة من الاساقفة ودعى الإمبراطور مرقيانوس والإمبراطورة بولخيريا لانعقاد مجمع خلقيدونية بناء على طلب أسقف روما فتم عقد مجمع خلقيدونية في مدينة خلقيدونية سنة 451 وحضره 330 أسقفاً (في رواية) و600 أسقف في روايةأخرى. . و يعتبر مجمع خلقدونية أكبر المجمعات , و اتخذ قرارت هامة وذهب البعض إلى ان أوطاخي قد "دلّس به وخدع آباء المجمع الذين أقرّوا بأرثوذكسيته، وهذه الكنائس هي التي رفضت لاحقاً مجمع خلقيدونية وإن كان آباؤها قد قاموا في ذلك المجمع (خلقيدونية) بالحكم بهرطقة أوطاخي ، أما الكنائس التي اعترفت بخلقيدونية فتطلق على مجمع إفسس الثاني المجمع اللصوصي وترفض نتائجه .
اعلن لاون (أسقف روما) طومسه قبل المجمع ، وقام الإمبراطور مرقيون والإمبراطورة بوليخاريا بجمع التوقيعات عليه منذ عام 450 م - بغرض إعداد ورقة اساسية ضد اللاهوتيين الإسكندريين وإتهامهم بأن الأقباط اعتنقا البدعة الأوطاخية الذى سقط في الهرطقة أثناء مقاومته للنساطرة ( ظن أوطاخى أن لاهوت المسيح (كلمة الرب الإله) أبتلع ناسوته أوجسده ، أو أن جسده ذاب في لاهوته ) ، وحاول لاون أسقف روما تشوية صورة الكنيسة المصرية بنسب الأوطاخية لآبائها .
ويرى بعض المؤرخين ان مجمع خلقيدونية لعب دوراً هاماً في التأثير على الكنيسة أو أن رؤساء بعض الكنائس وجهت السياسة لصالحها على أى حال يقول Aloys Grillemeier الألمانى : " تحت الضغط المستمر من جانب الإمبراطور مرقيون وافق آباء خلقيدونية على وضع صيغة جديدة إيمانية .
البابا ديوسقورس و مجمع خلقيدونية
أنه لما دعي البابا ديوسقورس إلى المجمع المسكوني الخلقدوني بأمر الملك مرقيان ، رأى الملك ، فقال ان كان هذا المجمع بأمر السيد المسيح ، فأنا أحضره ، وأتكلم بما يتكلم به الرب على لساني وان كان قد اجتمع بأمر الملك ، فليدبر الملك مجمعه كما يريد ، وأذ رأى أن لاون بطريرك رومية قد علم أن للمسيح طبيعتين ومشيئتين من بعد الاتحاد ، انبرى لدحض هذا المعتقد الجديد فقال "ان المسيح واحد ، هو الذي دعي إلى العرس كإنسان ، وهو الذي حول الماء خمرا كإله ، ولم يفترق في جميع أعماله" ، واستشهد بقول البابا كيرلس "ان اتحاد كلمه الله بالجسد ، كاتحاد النفس بالجسد ، وكاتحاد النار بالحديد ، وان كانا من طبيعتين مختلفتين ، فباتحادهما صارا واحدا" . ، كذلك السيد المسيح ، مسيح واحد ،. ورب واحد ، طبيعة واحدة ، مشيئة واحدة . فلم يجسر أحد من المجتمعين في المجمع أن يقاومه وقد كان فيهم من حضر مجمع أفسس الذي اجتمع على نسطور وأعلموا الملك مرقيان Marcian والملكة پولكاريا Pulcheria ، أنه لم يخالف أمركما في الأمانة إلا ديوسقورس بطريرك مدينة الإسكندرية . فاستحضراه هو والمتقدمين في المجمع من الأساقفة ، واستمروا يتناقشون ويتباحثون إلى أخر النهار ، والقديس ديسقورس لا يخرج عن أمانته ، فشق ذلك على الملك والملكة ، فأمرت الملكة بضربه على فمه ، ونتف شعر لحيته ، ففعلوا ذلك ، فاخذ الشعر والأسنان التي سقطت ، وأرسلها إلى الإسكندرية قائلا : هذه ثمرة الإيمان ، أما بقية الأساقفة فانهم لما رأوا ما جرى لديوسقورس ، وافقوا الملك ، لأنهم خافوا أن يحل بهم ما حل به، فوقعوا بإيديهم على وثيقة الاعتقاد بان للمسيح طبيعتين مختلفتين مفترقتين ، فلما علم ديوسقورس ، أرسل فطلب الطومس Tome ( أي الإقرار الذي كتبوه ) زاعما أنه يريد أن يوقع مثلهم ، فلما قرأه كتب في أسفله بحرمهم وحرم كل من يخرج عن الأمانة المستقيمة ، فاغتاظ الملك وأمر بنفيه إلى جزيرة غانغرا ، ونفى معه القديس مقاريوس أسقف إدكو ، واثنان آخران ، وظل المجمع بخلقيدونية يعمل لصالح المسيحية .
الجدير بالذكر ان اسباب مجمع خلقيدونية المعلنة لعزل البابا ديوسقورس اسباب عقائدية لاهوتية واسباب ادارية تتعلق بموقفه في مجمع أفسس الثاني حيث اعاد اوطاخي للشركة وتمت الاساءة لفلافيان. وكان لابد من مجمع خلقدونية .
أحداث مجمع خلقيدونية
بدأ مجمع خلقيدونية أعماله في الثامن من أكتوبر سنة 451 في خلقيدونية. وتكون من عدد كبير من الاساقفة في مختلف ارجاء سوريا وما حولها .
نتائج مجمع خلقيدونية
نفي البابا ديوسقورس فجعل اقامته جبرية في كنغريس افلاغونية
انفصال تدريجي لكنائس مصر والحبشة وسوريا وأرمينيا انقسمت الكنيسة إلى شطرين:
1- الكنائس الغير خلقيدونية: وتضم الكنيسة القبطية (ومعها الحبشية)، وكنيسة أنطاكية ،وكنيسة أورشليم، وكنائس آسيا الصغرى -عدا القسطنطينية- التي –كنائس آسيا الصغرى- ظلت متمسكة بقرارات المجامع الأولى ومعتقدات أثناسيوس وكيرلس وديسقوروس في طبيعة واحدة للمسيح أي اتحاد اللاهوت بالناسوت بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير. (وحالياً الكنائس الشقيقة للكنيسة القبطية الأرثوذكسية هي الكنيسة الحبشية والإريترية والسريانية والهندية والأرمنية).
2- الكنائس الخلقيدونية: تضم كنيسة رومية، وكنيسة القسطنطينية - اللتين اعتنقتا المعتقَد القائل بأن للمسيح طبيعتين ومشيئتين.