منتدي ربنا موجود
بــكــل حــب وإحــتــرام وشــوق نــســتــقــبــلك ونــفــرش طــريــقــك بــالــورد ونــعــطــر حــبــر الــكــلــمــات بــالــمــســك والــعــنــبــر ونــنــتــظــر الإبــداع مــع نــســمــات الــلــيــل وســكــونــه لــتــصــل هــمــســات قــلــمــك إلــى قــلــوبــنــا وعــقــولــنــا
منتدي ربنا موجود
بــكــل حــب وإحــتــرام وشــوق نــســتــقــبــلك ونــفــرش طــريــقــك بــالــورد ونــعــطــر حــبــر الــكــلــمــات بــالــمــســك والــعــنــبــر ونــنــتــظــر الإبــداع مــع نــســمــات الــلــيــل وســكــونــه لــتــصــل هــمــســات قــلــمــك إلــى قــلــوبــنــا وعــقــولــنــا
منتدي ربنا موجود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدي ربنا موجود

منتدي مسيحي لكل المسيحيين تجد معنا كل الحصريات
 
الرئيسيةالرئيسية  احصائيات احصائيات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول    الفيس بوكالفيس بوك  اقوال عن  المحبة 13180711  
بــكــل حــب وإحــتــرام وشــوق نــســتــقــبــلك ونــفــرش طــريــقــك بــالــورد ونــعــطــر حــبــر الــكــلــمــات بــالــمــســك والــعــنــبــر ونــنــتــظــر الإبــداع مــع نــســمــات الــلــيــل وســكــونــه لــتــصــل هــمــســات قــلــمــك إلــى قــلــوبــنــا وعــقــولــنــا

 

 اقوال عن المحبة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 293
ربنا موجود : 0
تاريخ التسجيل : 27/11/2010

بطاقة الشخصية
خيارات خيارات: اقوال عن  المحبة Domain10

اقوال عن  المحبة Empty
مُساهمةموضوع: اقوال عن المحبة   اقوال عن  المحبة Emptyالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 8:35 pm

القديس يوحنا الذهبي الفم
1- " يقضي العدلُ في ممارسة المحبّة، أن نفضّلَ الضعفاءَ على من هم أقلّضعفاً، الشيوخَ على الشباب، المُعدومين على المالكين شيئاً، المُعاقينالمرذولين عادةً من الناس على الذين نحبّهم…"


2- " من المفيد أن نسأل لماذا شوهد لعازر في أحضان ابراهيم بدل أي شخصصدّيق آخر؟ هذا لأن ابراهيم كان يمارس الضيافةَ… كان يستقبل المسافرينويُدخلهم خيمته… كان يراقب الغرباء العابرين جالساً أمام خيمته وكصيّاديرمي شبكةً في البحر ويُخرج السمكَ وأحياناً الذهبَ واللآلئ، هكذا كانابراهيم يصطاد أناساً في شباكه، فوُجد في النهاية مضيفاً الملائكة دون أنيعلم.

هذاما قاله الرسول بولس: " لا تنسوا إضافة الغرباء لأن بها أضاف أناس ملائكةوهم لا يدرون" ( عب 13 : 2 ). ما أجمل هذه الآية! فإنه لو عرف هويّةزائريه لما كان العجب في نخوة ضيافته. ما يجعله ممدوحاً أنّه لم يكن يعلممن هم المسافرون. اعتبرهم أناساً عاديّين فاستقبلهم بمحبّة قلبيّة كبيرة…هذا ما كان الربّ يقوله أيضاً:
"كلّ ما فعلتموه بأخوتي هؤلاء الصغار فبي فعلتموه" ( متى 25 : 45 ) وقالأيضاً: " هكذا ليست مشيئةً أمام أبيكم الذي في السماوات أن يهلك أحد هؤلاءالصغار" ( متى 18 : 14 ).
"ومن أعثر أحد هؤلاء الصغار المؤمنين بي فخير له أن يعلّق في عنقه حجرالرّحى ويُغرق في لجّة البحر" ( متى 18 : 6 ). في كلّ ظرف كان الرب يسوعالمسيح، من خلال تعاليمه وحياته، يهتمّ بالصغار والودعاء.
كانإبراهيم ممتلئاً من هذه الفكرة. لذا لم يكن ليفحص من أين جاء المسافرونكما نعمل عادةً. من نوى الإحسان عليه ألاّ يبحث في سيرة حياة الفقيرالمعوز. عليه فقط أن يلبّي حاجته ويسعفَ عوزَه. الحاجة الضروريّة والعوزضمانتا الفقير الوحيدتان، لا تطلبوا منه أكثر من ذلك. إن كان أسوأ البشرووُجد جائعاً فأطعمْه. هذا هو الواجب الذي يمليه علينا يسوع المسيح بقوله:
"لكي تتشبّهوا بأبيكم الذي في السماوات فإنه يُشرق شمسَه على الأشراروالصالحين ويُمطر على الأبرار والظالمين". ( متى 5 : 45 ). رجل الرحمةميناء للمعوزين. والميناء يستقبل كلَّ من كانت العاصفة تتهددّه أكانصالحاً أم شريراً… تشبّهوا إذاً بإبراهيم أبي الآباء وبأيوب الصدّيقالقائل:
" بابي كان مفتوحاً على الدوام لكلّ ضيف آتٍ إليّ الكلّ كان بوسعه أن يعبرَ منه…" ( أيوب 31 : 32 )

3- " … قيمة الإحسان المادي ليست في كميّته بل في النيّة التي ترافقه.أرملة الإنجيل لم تعطِ سوى فلسين وقد فاق عطاؤها على كلّ التقدمات الأخرى.أرملة أخرى مع قليل من الطحين والزيت أضافت النبيََ الإلهي. هكذا لم يكنالفقر ليشكّل عقبةً للواحدة ولا للأخرى".

4- " لا يطلب الرسول بولس من الأرملة أن تكتفي بالإحسان بل قال " هل غسلتِأرجل القدّيسين؟ " 1تيمو 5 : 10). تفكّر بمن كان يغسل أرجلَ التلاميذ. لقدغسلَ حتى أرجل الخائن. هذا لكي لا تدينوا حالةَ السوء في الذي يتقدّمإليكم محتاجاً. لو أعانكم أحدٌ في قضاياكم العالمية أمام العدالة وفي أيظرف آخر، لأسرعتم واستقبلتموه بحفاوة وخدمتموه. ان رأيتم المسيحَ يأتيإليكم لمَ تترددّون في خدمته؟ إن كنتم لا ترون المسيح في الغريب فلاتستقبلوه. أماّ إن كنتم ترونه فلا تخجلوا من غسل أرجل الربّ يسوع… لاتتردّدوا في غسل أرجل الغرباء لأن أيديكم سوف تتقدّس بمثل هذه الخدمة…"

5– " … تقولون لي إني أهاجم الأغنياء؟ كلاّ أني فقط أهاجم أولئك الذينيسيئون استعمالَ الغنى. لا أتّهم الغنيَّ بل السارق… أنت تملك شيئاً فأنالا أخاصمك عليه. أنت تستغلّ ملكَ الآخرين. عندئذ لا يمكن السكوتَ عن هذاالأمر… الأغنياء أولادي وكذلك الفقراء. لهم أصلٌ واحدٌ وآلام ولادةٍواحدةٍ…"



6– أنت مجرّد وكيل على أموالك ( الملك والسيّد هو الله وحده) كما هو المديروالمدبّر لأملاكك الكنسية. لا يستطيع هذا الأخير أن يتصرّف بأملاك الكنيسةكما يحلو له. أنت كذلك لأن المالَ الذي بحوزتك، حتى عن طريق الوراثة، يبقىملكَ الله… هو أيضاً ملك الفقراء حتى ولو كنتَ قد اقتنيته بعرق جبينك…العناية الإلهية أودعته إياّكَ لكي تصرفه لمجد الله".

7– " انظروا إلى هذه الحقيقة أنتم الذين تستصعبون الإحسان. انظروا أنتمالذين تخسرون أموالكم حين تريدون الحفاظَ عليها. أنتم لا تملكون أكثر ممّايملكه الأغنياء في الأحلام. أموال هذه الدنيا كلّها أحلام. أولئك الذينيحلمون بالأموال الكثيرة يصبحون في اليقظة أفقرَ البشر. كذلك كل من اقتنىأموالاً كثيرة في هذا العالم ولا يستطيع أن يحمل منها شيئاً في العالمالآخر، هو أيضاً أفقر البشر لأنه غنيٌّ على الأرض كما في حلم.

إنكنت تريد أن تُظهرَ لي غنيّاً حقيقيّاً فأظهره لي عند خروجه من هذهالدنيا، لأني في هذا العالم لا أستطيع تمييزَ الغني عن الفقير".


محبّة الخطأة
1 –لا تسخط على أولئك الخطأة الضالين. إبحثْ في أمورهم بهدوء. ليس شيء أقوى من الاعتدال واللطف. هذا ما ينصح به الرسول بولس بقوله:
"وعبد الرب لا يجب أن يخاصم بل يكون مترفقاً بالجميع" (2تيمو 2 : 24 ).علينا إذاً أن نكون ودعاءَ ليس فقط مع إخوتنا بل أيضاً مع جميع الناس. "بقدر استطاعتكم سالموا كلَّ الناس" ( رو 12 : 18 )


2– " أوصيكم أن تكونوا طيّبين مع الذين خرجوا عنكم (أهل البدع)، قاربوهمبكلام لطيف… الجراح الساخنة تخشى مرورَ اليد عليها لذا يستخدم الأطباءإسفَنْجَةً ناعمة لغسل مثلِ هذه الجراح. هي نفوسٌ مجروحة مسمومة مدمّاة.لنتشبه بالذي يستخدم لها إسفنجية ناعمة مبلولة بالماء الصافي… أيقابلونعنايتكم بالإهانات وحتى بالضربات؟… مهما فعلوا، أنت أيها الحبيب لا تتخلَّعن هدف علاجك لهم إنّه سبب آخر لمزيد من الشفقة عليهم…"

3– " هؤلاء الضالون قابعون في لجّة الإلحاد. لا نكوننّ غيرَ مبالينلحالتهم. لا تقسّوا قلوبكم أمام هذا المشهد المحزن… السامري لم يقل أينالكهنة واللاويّون وأطباء اليهود؟… لقد استغلّ الفرصة السانحة ليُسرعَويخطف الطريدة النادرة… أنتم أيضاً عندما ترون إنساناً مريضاً في نفسه وفيجسده، تمثّلوا بالسامري تَجِدوا في عنايتكم للخاطئ والغريب المحتاج كنزاًفريداً. اسكبوا عليه الزيتَ المليّن، الكلمةَ الصالحة. تصيّدوه بمحبّتكم،اشفوه بطول أناتكم، يُغنيكم أكثر من الكنز. " من يُخرج الذهب من الرصاصيصبح كفم الله طاهراً مقدّساً كفم الله".

4–" … علّموا بلطافة أولئك الحائدين عن الحق. هذا لكي تحثّوهم على التوبةوالخروج من مكائد الشرّير… " ( 2تيمو 2 : 25 – 26 ). أظهروا أنكم مستعدّونلنقل ما عندكم من الخير… إن سمعكم هذا الذي انحرف يشفى ( حز 3 : 21 ).هكذا تكونون قد أنقذتم نفساً. إن حدث وأصرّ على خطيئة وبّخوه بلطافة… لاتحقدوا عليه، عاملوه بمحبّة. " هكذا يعرفون أنكم تلاميذي بمحبتكم بعضكملبعض." ( يو 13 : 35).
"إن كانت لي نبوّة وأعلم جميع الأسرار وكلَّ علم وان كان لي كلُّ الإيمانحتى أنقلَ الجبال ولكن ليس لي محبّة فلستُ شيئاً" (1كور 13 : 2 ).

5– " … أسمع كثيرين يقولون لي: أنا لا أشعر بأيّ حقد تجاه الذين أساؤواإليّ. لا يطلب منك اللهُ أن لا يكون لك علاقة معهم، يطلب بالأحرى أن يكونلك علاقةٌ كبيرة، لذلك هو يدعو عدوَّك " أخاك ". لا يقول فقط سامح أخاك إنأساء إليك بل يقول: " اذهبْ أوّلاً واصطلح مع أخيك" ( متى 5 : 24 ). إنكان هناك شيءٌ ضدّك لا تنسحب قبل أن تُعيد الوحدة بينكما".

6– " الله طيّبٌ تجاه كلّ الناس. وهو طيّب بصورة خاصة تجاه الخطأة. أتودّونسماعَ قولٍ غريب؟ … يظهر الله قاسياً على الصدّيقين في حين لا يكنّ للخاطئإلاّ كلَّ مودّة ورحمة. يقول عن الذي وقع:
"هل الذي وقع لا يقوم؟ هل الذي انحرف عن الدرب القويم لا يعود فيجده؟" (ارميا 8 : 4 ). " عودوا إليّ أعود إليكم" (زخريا 1 : 3). وفي موضع آخربداعي محبّته الكبرى يُقسم بأنه سوف ينقذ الخاطئ والتائبَ. يقول:
" طالما حييتُ يقول الربّ لا أريد موتَ الخاطئ إلى أن يعودَ ويحيا" ( خر 33 : 11 ).

7– " … كيف تنتظرون الرحمةَ والمسامحةَ من الله عندما لا يرى منكم الإخوةالصغار سوى القساوة والعتوّ…؟ أأساء إليك أخوك؟ أنت أيضاً أسأتَ إلى اللهمراراً. ربّما أساء أخوك بعد الإساءة إليه. لمن أنت أسأتَ؟ إلى الله الذييغدق عليك خيراته ليلاً نهاراً ولم يسئ إليك ابداً…"

8 – " سقط العبد على قدميه وقال له: " اصبر عليّ قليلاً وأنا أوفي لك الدينَ كلّه"… العبد يتوسل عارياً ويلتمس الشفقةَ من سيّده.
ونحنأيضاً في صلواتنا لا نيأسنّ أبداً. إن كان ليس لكم ثقة بإنسان فقابلوه معذلك ولا تخافوه… أَبعِدوا عنكم كلَّ فكرة لليأس. لنهرع إلى الله دائماًونصلِّ له كما فعل ذلك العبدُ.


محبّة الصغار
محبّة الفقراء، محبّة الخطأة

9– " تعالوا يا مباركي أبي رثوا الملكوتَ المعدَّ لكم منذ تأسيس العالم.لأني جعتُ فأطعمتموني. عطشتُ فسقيتموني. كنتُ غريباً فآويتموني. عرياناًفكسوتموني. مريضاً فزرتموني. محبوساً فأتيتم إليّ…
الحق أقول لكم بما أنكم فعلتموه بأحد أخوتي هؤلاء الصغار فبي فعلتموه". ( متى 25 : 34 - 40 )
"لتثبت المحبّة الأخوية. لا تنسوا إضافة الغرباء لأن بها أضاف أناسٌملائكةً وهم لا يدرون. اذكروا المقيّدين كأنكم مُقَيَّدون معهموالمُذَلّين كأنكم أنتم أيضاً في الجسد… لتكن سيرتكم خاليةً من محبّةالمال. كونوا مكتفين بما عندكم" ( عب 13 : 1 – 5 ).
"أماّ أنا فأقول لكم أحبوا أعداءَكم… صلّوا لأجل الذين يسيئون إليكم لكيتكونوا أبناءَ أبيكم الذي في السماوات. فإنه يشرق شمسه على الأشراروالصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين، فكونوا أنتم كاملين كما أن أباكمالذي في السماوات هو كاملٌ" (متى 5: 34 – 48 )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://yarab.alianceforum.com
 
اقوال عن المحبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من اقوال مار افرام السرياني
» موسوعة اقوال اباء
» اقوال الاباء عن الصوم المقدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي ربنا موجود  :: منتدى روحى :: اقوال اباء-
انتقل الى: