الذي هدفه هو الله يخاف أن يخطئ لئلا يغضب الله وينفصل عنه+++قداسة البابا شنودة الثالث
الذي هدفه هو الله يغصب نفسه على السير فى الطريق الروحى+++قداسة البابا شنودة الثالث
الذي هدفه هو الله يكون أمينا فى علاقته مع الله، ومع الناس، ومع نفسه+++قداسة البابا شنودة الثالث
راجع نفسك: كم شخصاً استخدمت معه هذا الأسلوب الصريح الجارح فخسرت كثيراً بلا داع وأيضاً لم تربح نفوسهم للرب+++قداسة البابا شنودة الثالث
اذكر اعمالك الناجحة ومعونة الله لك فيها وانس العمل الذي فشل بغير ارادت +++قداسة البابا شنودة الثالث
نبيل وحكيم هو الإنسان الذي يقرض غده من واقع يومه ويعمل اليوم خيراً فينتظر هذا الخير في غده+++قداسة البابا شنودة الثالث
حياتكم لا تعتمد في سلامها على العوامل الخارجية إنما تعتمد في سلامها على الإيمان وعلى جوهر القلب من الداخل والقلب القوي بالله حصن لا يُقهر+++قداسة البابا شنودة الثالث
بينما يبحث علماء اللاهوت في هذه الأمور العويصة يكون كثير من البسطاء قد تسللوا داخلين إلى ملكوت الله+++قداسة البابا شنودة الثالث خلق الله اذنين واحدة تسمع الرأي والأخرى تسمع الرأي الآخر وعقل الإنسان كائن بين الأذنين يزن كلاً من الرأيين +++قداسة البابا شنودة الثالث
لم يحدث أن الشمس أخفت وجهها عن الأرض إنما هي الأرض التي أدارت ظهرها للشمس +++قداسة البابا شنودة الثالث
إني تعودت أن اصدق عينيّ أكثر مما اصدق أذنىّ +++قداسة البابا شنودة الثالث
تكلم حينما تكون الأذن مستعدة لسماعك وحبذا لو كانت مشتاقة إلى سماعك +++قداسة البابا شنودة الثالث